أفضل كتب للشيخ إبراهيم السكران

يعتبر هذا الكتاب من أبرز وأفضل كتب إبراهيم السكران ، ومعناه الأحداث والوقائع والأخبار اليومية التي ينشغل بها المسلم
وهو عبارة عن 343 صفحة ، وقد تم نشره عام 2015 . يتضمن الكتاب الحديث عن كيف استطاعت شبكة الإنترنت التأثير على
الجميع لا يسلم من إدمانها البسيط والعالم ، كما يضم الكتاب خمسة نماذج أساسية تجتمع في خدمة الدعوة الإسلامية.
وفي خاتمة الكتاب توجد خلاصة تناول فيها المؤلف أهمية الوقت عند السلف والعلماء في العصر الحديث وأن أجمل ما يعبر عن
الوقت هي الأنفاس التي تخرج من الفرد دون عودة .

يعد هذا الكتاب من أفضل وأشهر كتب الشيخ ابراهيم السكران ، وهو عبارة عن 117 صفحة تدور جميعها نحو القرآن .

يتضمن هذا الكتاب الحديث عن فضائل القرآن ، وخواطر توضح أثر القرآن على النفوس ، الذي يبعث فيها راحة نفسية وانشراح
للصدر ؛ لذلك بدأ بالحديث عن ذكر أثر القرآن على الأنبياء والمؤمنين وحتى على غير المسلمين الذين تأثروا به .
كما تحدث عن البركة التي حلت في حياة من توجهوا الى قراءة القرآن وشعورهم بقوة الإرادة من فعل الخيرات وشدة النفور من المعصية .

يعتبر هذا الكتاب واحداً من أفضل كتب الشيخ ابراهيم السكران وهو عبارة عن 175 صفحة وقد تم نشره عام 2014 .

يعد هذا الكتاب أيضاً من أفضل كتب الشيخ ابراهيم السكران تم نشره عام 2015 وهو عبارة عن 187 صفحة.

تتضمن الكتاب الحديث عن مسلكين هما مسلك العلم ومسلك الإيمان حيث لاحظ المؤلف ارتباط مفهوم العلم بمفهوم الإيمان في كثير من النصوص القرآنية. وقد تضمن مسلك العلم خمس فصول أما مسلك الإيمان يتضمن أربعة فصول.
صنف الشيخ هذا الكتاب في أزمنة مختلفة.

يعتبر هذا الكتاب واحداً من أفضل وأعظم كتب الشيخ ابراهيم السكران وهو عبارة عن 362 صفحة، وتم نشره عام 2016.

في هذا الكتاب ركز الشيخ على الخطاب المدني الذي يسعى الغرب لتغييره لجعل الإسلام موافقاً لهواهم.
كما تضمن بعضا من الأشخاص الإسلاميين والعلمانيين الذين تأثروا بالحضارة الغربية، كذلك احتوى الكتاب على الموضوعات التي توضح أصول الخطاب المدني الصحيح ثم بدأ يحكم عليها من خلال القرآن والوحي بأسلوب هادئ.

تضمن الكتاب ثلاثة أمور . أولها تحدث عن تطور مناهج المستشرقين من الفيلولوجيا الى الأنثروبولوجيا أي المجتمعات وهذا الفصل أكثر من يستفيد منه المهتمين بالبحث في هذا المجال، أما الأمر  الثاني فهو “منهجية التوفيد ” أي نسبة علوم المسلمين الى الأصول السابقة عليهم وهذا المنهج من أبرز مناهج المستشرقين، أما الأمر الثالث فهو ” منهجية التسييس ” أي إرجاع كل عمل كل فعل الى غرض سياسي يسيء لصاحبه وفي بعض الأحيان يجعلوا السياسية مؤثرة على علوم المسلمين، ثم يوضح بعد ذلك في بقية الكتاب “مناقشة المحنة”.

هذا الكتاب أصولي يعتمد بشكل كبير على القرآن والسنة، ويعتبر واحداً من أفضل وأشهر  كتب الشيخ إبراهيم السكران وهو عبارة عن 250 صفحة ، تم نشره عام 2014 .

تناول الكتاب الاستعمال الحقيقي لكلمة السلطة، كما تحدث باستفاضة عن سلطة الثقافة والفكرة و تعرض أيضا لذكر سلطة المستبد ، بالإضافة الى ذلك وضّح أهم مستويات الاستبداد، وهي الاستبداد السياسي والاستبداد الثقافي كما ذكر أن لكل نوعٍ ضحايا.

يعتبر هذا الكتاب واحداً من أفضل كتب الشيخ ابراهيم السكران، وهو عبارة عن 46 صفحة ، وقد تم نشره عام 2009.

الأمر الأول توجيه كل قارئ الى تدبر معاني القرآن والتعلق به، أما الأمر الثاني فهو علاج للظاهرة المنتشرة وهي ابتعاد الشباب عن دين الله، وأما الأمر الثالث هو بيان بعض الشبهات المعاصرة والتي لها أصل قديم، آما الأمر الرابع بيان جوابات الله الغير فكرية والتي لا يوجد مجال للنقد فيها، وأخيرا الأمر الخامس يذكر المؤلف الملاحظات القرآنية بأدلتها.

ويدور الحديث في الكتاب حول محورين هما قياس اختلاط حركة التعليم والعمل على اختلاط المطاف والطريق في عصر النبوة ، وأما المحور الثاني فهو الأوهام التي تعلقت بأذهان دعاة وفقهاء أهل السنة عن الاختلاط الأكاديمي الغربي. يتميز الكتاب بأسلوب عقلي بسيط لا يدخله الحشو والمبالغات .

يضم محتواها أهم قضايا في السياسة الشرعية التي دار حولها الكثير من الإختلافات ، وقد وضّح الفرق بين شورى التولية وشورى التدبير بالتفصيل دون التعرض لأي جدل . بالإضافة الى ذلك ، نبه المؤلف في نهاية الكتاب على عدم السخرية من سنة النبي في الخروج على الحكام وولاة الأمر والسماع لهم فيما لا يخالف الشرع ، والصبر عليهم ، لكنه لم يفصل القول في هذه المسألة .